للحق اقول ان الدماء التي اريقت في سبيل العراق هي دماء مقدسة وطاهره غير ان بعض اللقطاء المهيمنين على مؤسسة الشهداء وبالتجديد خلف (ابو حلك الفاهي) ومنتظر الجابري اللقيط الذي يعمل سمسيرا لاستقطاب الغانيات لاحياء خفلات خاصه معهن ليقضي ليله طربا من خلال ترغيبهن بالتعيين في المؤسسة ولذا تجد ان غالبية اعضاء مؤسسة السجناء ولا اقول الجميع من غير ذوي الشهداء وفي اعمار تتراوح بين الخامسة عشر والخمسة وعشرون لاسباب معروفة للاسف وانت تدخل الى المؤسسة تجدهن بلباس اشبه ما يكون اللبس الاوربي (صلوخ لو حصر) مما يدل على من لم يعمل داخل المؤسسة ان المؤسسة مسرح فنون وليس مؤسسة وظفت وانشاة لاعادة الحقوق لملايين المحرومين فهنيئا لك يا نور المالكي على خلف عبد الصمد الذي يعتبر من كوادر حزبك الجديد الذي شكلته الكواليس في لندن قبل سقوط النظام لقتل روح وتاريخ حزب قرع الطاغوت لعدة قرون